إبراهيم العجلوني
إعداد وتقديم: جعفر العقيلي عندما اتّصل بي د.غسان عبدالخالق، رئيس تحرير مجلة "أفكار"، ناقلاً إليّ قرار هيئة تحرير المجلة بإفراد ملف عن المفكر الراحل إبراهيم العجلوني، وتكليفي بإعداده، لم أتردّد في الاستجابة لهذه الدعوة، لسببين؛ أولهما أنّ للعجلوني
العودةُ إلى الذات.. معالمُ الفكر الحضاريّ عند إبراهيم العجلوني
د.رائد عكاشة .... يحاول هذا المقالُ الكشفَ عن منهجية التفكير عند إبراهيم العجلوني، ومنطلقاته، وآلياته، وتلُّمس معالم الاشتباكات الفكرية التي أظهرته مفكراً إسلاميّاً حضاريّاً، ومؤطِراً معرفيّاً في المنهج والمنهجية، مُنتخِباً بعض المعالم المهمّة في
ملامحُ المشروع الفكريّ لإبراهيم العجلوني.. كنزٌ استراتيجيٌّ وشواخصُ هادية
سامر المجالي كاتب وباحث أردني أولاً: السؤال ما زال إبراهيم العجلوني -رحمه الله- حالةً لم تُرصَد معالمها بعد؛ إذ يكاد المرء لا يجد خلافًا على أنَّه أحد أفذاذ صنعة العقل ؛ فهو مفكِّرٌ ثاقب النظرة، وأديب رائق الحرف، وشاعر متقن السَّبك، وضليعٌ في فنّ
إبراهيم العجلوني: أحبّك ميتًا!
د. جمال الشلبي أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية، وموجّه في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية بعد عودتي من فرنسا عام 1995 عملتُ في "معهد بيت الحكمة للعلوم السياسية" في جامعة آل البيت، وبعد ثلاث سنوات وجدت نفسي مضطرًا للاستقالة من هذه ال
دراسات ومقالات
- معمارُ المدينة العربية بين التراثِ والحداثة

علاء حليفي
مهندس معماري وباحث من المغرب.
تُعتبر العمارة أحد أهم مظاهر الحضارة الإنسانية، فهي تعبير حي لهُوية أي مجتمع وتاريخه، إذ تعكس قِيمَهُ وتجلياته الفكرية والاجتماعية والاقتصادية وحتى المادية، بحيث تنمو وتتطور داخل مساحة مكانية

إبداع
أيّهــــــــــا الليـــــــلُ

عمر أبو الهيجاء
شاعر أردني
هو القلبُ
مدى الأسئلة..
جمرُ البدايات
رقصةُ الحمام في المرايا
جيشٌ من الغيم
يتلو تعويذة البيوت.
هو القلبُ
يصلي وحيدًا في رؤوس التلال
وحيدًا كضوءٍ كسيحٍ
خاشعًا في حضرة الريح.
هو القلبُ
لا ينامُ ولا يستر

الاعداد السابقة