حبيب الزيودي: نجمًا ثقافيًّا أردنيًّا حاضرًا في ذكرى غيابه العاشرة
د. محمد عبدالكريم الزيود / كاتب وأكاديمي أردني هكذا يولد الشعراءُ، من لمعةِ نجمٍ أو من دمعةِ غيمة، ويرحلون مثل ومضة برق، ثم يمتدُّ الظلام من جديد، هكذا ولد الشاعر حبيب الزيودي، وهكذا رحل من دون نذيرٍ لأحد، خرج للحياة عام ١٩٦٣ في بيت أبيه في إحدى ب
حبيب الزيودي.. عَزْفُ الشاعرِ على ناي الحضور!!
*مفلح العدوان سارد وكاتب مسرحي/ رئيس مختبر السرديات الأردني. أطرقُ بابَ الذاكرة، فأسمع وجيب القلب.. تهلّ خيالاتُ وجهه الغائب بعد عشر سنوات على رحيله، فيتجلّى أمام عينيّ شاعرًا مكتمل الحضور، كأنَّه يعلن ميلاد قصيدة طازجة كتبها الآن، وَوَقّعها باس
مُضمراتُ اللفظةِ الشّعريّةِ وإيحاءاتُها لدى الشّاعر حبيب الزّيُودي
د. خَيرات حمد الرشود أكاديمية وباحثة إنَّ اللفظة الشعريّة في شعر حبيب الزّيُودي ترتبطُ ارتباطًا وثيقًا بمعاناته أثناء عملية الخلق الفنيّ، وتحيل إلى ظلالٍ مضمرةٍ في حنايا نصوصه، إذ إنّها تخرج في لحظات الإبداع متوهجةً بالإيحاء البعيد الرامز الذي يعك
ناي العالوك
 د. محمد واصف أكاديمي وباحث في الموسيقى لم أدرك قيمة تلك الأجواء التي عشتُها مع حبيب الزيودي، إلاّ بعد مغادرته مسرعًا ومن دون سابق إنذار. عندها عرفت الوجه الآخر لواقع الحياة، وعرفتُ أيَّ فتى أضاع الأردن والأردنيون. فحبيب من معالم حياتنا الثقافيّة
دراسات ومقالات
ثلاثيةُ التطرّفِ والإرهابِ عند "دوستويفسكي".

سعود الشَرَفات
عضو رابطة الكتاب الأردنيين. ومدير مركز شُرُفات لدراسات وبحوث العولمة والإرهاب /عمان -الأردن.

تجلّى الاهتمامُ بظاهرة الإرهاب العالميّ على شكل معالجاتٍ كثيرةٍ بداية من وسائل الإعلام اليوميّة، وليس انتهاء بالدراسات الأك

إبداع
قوارير من نهرٍ آخرَ

ميسون طه النوباني
شاعرة أردنية

عن كُلّ بقايانا
حدَّثتُ الأرضَ وقلتُ لها
ضُمّيني
كي أعرفَ أكثر.
أتشقّقُ كالطينِ اليابسِ
أوقدُ من شجرِ الغابةِ
حلماً أخضر.
ضمّيني
كي أعرفَ أكثر.
كيف تعودينَ من القادمِ؟
كيف حويتِ الطينَ
وبحرُكِ

نوافذ ثقافية
نوافذ ثقافية

نوافذ ثقافية
محمد سلام جميعان

ثقافة عربية
الفلسفة والمشكلات المعاصرة/ نادية سعد الدين
يأتي هذا الكتابُ في سياق إحياء الفلسفة لتقترب من الإشكاليات الحادة التي تتصدّر المشهد الإقليميّ العربي، باستخدام أدوات التحليل والنقد والتفسير، وتجسيدها واقعًا حياتيًّا في الحياة العامة.
ويخصُّ الكتابُ

الاعداد السابقة