دوْر "الثقافة" في تشكيل "الرَّأي العام": فضّ اشتباك!‏
كمال ميرزا (زولاق)‏ قاص وأكاديمي أردني     أوَّل سؤال قد يتبادر إلى الأذهان عند أخذ عنوان هذا الملف بعين الاعتبار: ما هي ‏أفضل طريقة لأن تشتبك مع مثل هذا الموضوع من دون أن "تتشلبك" به؟!‏ تبدو مهمة صعبة، وربَّما مستحيلة (ولعلَّ هذه هي الطبي
الثقافة والرَّأي العام:‏ ‏"الرُّؤوس المصنوعة جيِّدًا والرُّؤوس المملوءة جدًا"‏
د. حياة الحويك عطية كاتبة وخبيرة دولية في علوم الاتِّصال والإعلام   شَكَّلَ الفكرُ النقديّ أساس النَّهضة الأوروبيّة، واتَّجه إلى تقديم "البنية" على "التَّكديس"؛ بمعنى ‏توظيف المعارف والتَّجارب لبناء قدرة العقل المنهجيّة على التفكير السليم وا
سوسيولوجيا الثقافة.. والرَّأي العام حركة الثقافة.. وحركة المجتمع
‏ د. سالم ساري ‏ أكاديمي أردني     إنَّ التغيير الاجتماعي والتنمية الإنسانيّة تتحدَّدان اليوم بمحدِّدات ثقافيّة قيميّة معياريّة، ‏تغذيهما ثقافة مجتمعيّة متكاملة، ويتغذّى منهما في الوقت ذاتِه نوعان حاسمان متكاملان ‏من الثقافة المدنيّة الحديثة
المُثقَّف العربي ‏ من التَّفلسُف الحضاري إلى تفتيت الخطاب الثقافي
معاذ بني عامر باحث في الدراسات الفكرية والفلسفية/ الأردن     لا يمكن للتَّفلسُف الحضاريّ أنْ يركنَ إلى نمط خطابي وحيد، فلا بُدَّ له من أنماطٍ عديدة لكي ‏تنفجر الحيوات الإبداعيّة عن آخرها، فتعدُّد الخطاب مؤشِّر صريح على صحّة العقل وسلامة ‏فاع
مقالات ودراسات
صفقة ما بعد الحداثة ‏ ‏"كورونا والإرهاب الجديد"‏

 

د. سامي محمود إبراهيم

رئيس قسم الفلسفة/ كلية الآداب/ جامعة الموصل- العراق

 

‏ لَمْ يَسْلَمْ الضَّمير العالمي من آثار جائحة "كورونا" التي رسمت بفُرشاتها ملامح جديدة ‏لحياة الكوكب بألوان

تراث
نحو تنسيقيّة وطنيّة للتراث الأردني

د. عبدالله مطلق العساف

كاتب وأكاديمي أردني

 

الأردن بلد فقير بموارده التقليديّة وعلى رأسها النفط، لكنّه غنيّ بإرثه الحضاري الذي يُشكّلُ ثروة ‏مهمّة ومستمرَّة، فالاستثمار النشيط والجيِّد لهذا الإرث في شقِّه السياحيّ، من شأنه تكوين قاعدة ‏رئيسة لتنمية اقتصاده وثروته، وهذا الأمر يتطلّب فر

حوار العدد
حوار مع الكاتبة والروائيّة الأردنيّة ليلى الأطرش

حاورها: عِذاب الركابي

ناقد وشاعر عراقي مقيم في مصر

 

تَرى الكاتبة والروائيّة ليلى الأطرش أنَّ الكتابة حياة.. وعلاقتها بالكتابة علاقة حُبٍّ ‏وشغفٍ بلا تعب.. وبلا حدود، رحلة مغامرة شاقة وممتعة؛ من الصحافة والإعلام ‏كان سؤال الناس وأبجديّته ا

إبداع
مجروحٌ من الوجود أبحثُ عن كمال ما في الإجابة عن سؤال: لماذا الشعر؟

شهادة إبداعيّة: موسى حوامدة

شاعر أردني

 

في العشرين؛ كنتُ أطمح إلى تحرير الأرض بالكلمات، كنتُ أعتبرُ الكلمة رصاصة ‏في وجه الاحتلال، والقصيدة مقاومة.‏

في الثلاثين؛ صرتُ أعتبرُ القصيدة معبرًا إلى قلب العالم، وقلب المرأة، ووسيلة لكسب ‏ودِّها، وتكسير التابوهات.‏

في

الاعداد السابقة